أجرت مجلة Şamdan Plus مقابلة مع إبراهيم تشليكول وهلال التينبيليك ، الممثلين الرئيسيين في المسلسل التلفزيوني "كان يا ما كان في تشوكوروفا/ مرارة الحب". كانت جلسة التصوير نارية للممثلين موضع تقدير كبير من قبل المعجبين.
مسلسل كان يا ما كان في تشوكوروفا" الذي يتابعه الجمهور بحماس للموسم الرابع. يحظى فيه الممثل إبراهيم تشليكول ، الذي انضم مؤخرًا إلى القصة ، بتقدير كبير لموهبته مع باقي فريق التمثيل الآخرين. تنخرط زليخة وهاكان الآن في قصة سحرية تمتد من السبعينيات إلى عام 2022 ...
كيف حال العرض؟
هلال ألتنبيليك: كان يا ما كان في تشوكوروفا" هو الموسم الرابع ، وهو أيضًا طريق طويل بالنسبة لي. في مثل هذه السلسلة الطويلة ، تتطور وتتحول كل من القصة والشخصيات. تمامًا كما في الحياة. ستأخذك الأحداث إلى أماكن لم تتوقعها من قبل. أنا مسرورة جدًا للمشاركة في هذا التغيير والتحول. نظرت إلى زليخة في الحلقة الأولى وأقول: "كيف كبرت ، كيف نضجت". حولت الحياة زليخة إلى امرأة قوية تعرف ما تريد وكيف تحققه.
إبراهيم شيليكول: أنا راضٍ جدًا ، والنتيجة تناسبني تمامًا. لقد تكيفت بسرعة ، الانسجام والطاقة للفريق مريحة للغاية وسلمية. يعمل الجميع بتفانٍ كبير ، ويتم تصوير حلقات بجودة عالية وجميلة. حقيقة أن مشاهدينا معنا ، هم سعداء ، والنتائج التي نحصل عليها من التقييمات هي الجزء الأكثر إمتاعًا في العمل ، على الرغم من كل التعب.
ما الذي جذبك لهذه القصة؟
إبراهيم شيليكول: هلال شريكة لطيفة ومخلصة . صديقة مرحة وديناميكية وطيبة ، أنا محظوظ جدًا. أستطيع أن أقول إنني أحببت مجريات القصة ، ومخططها القوي وحقيقة أنها تعكس ثقافة هذه الأراضي من كل جانب. الحب الحقيقي ، المعارك الحقيقية ، الخير والشر ، قصة معقدة حول كل جوانب الإنسان والحياة. أنا أيضًا أحب موقف شخصيتي المستقيم ، ولا أستسلم أبدًا وأكون محاربًا.
هلال ألتنبيليك: "كان يا ما كان في تشوكوروفا" تحكي عن فترة كاملة ، وفي هذه العملية هناك شخصيات تدخل حياتنا وتغادرها. أضافت شخصية Hakan Gumusoglu (إبراهيم تشيليكول) نكهة ودافعًا مهمين للغاية للقصة. لم نكن قد عملنا معًا من قبل ، ولكن في وقت قصير جدًا تلاقت طاقاتنا وعملنا معًا بانسجام شديد في المجموعة.
إذا كان هناك شيء واحد يمكن أن يجعلك سعيد الآن ، فماذا سيكون؟
إبراهيم شيليكول: كل شيء إيجابي يتعلق بابني. نمو وتطور الطفل أمر ساحر. اتصالي به قوي جدا. كل ما أراه فيه يجعلني سعيدًا بلا حدود.
هلال ألتنبيليك: عمري الآن 30 عامًا ، لذا ربما يكون الأمر غريبًا بعض الشيء بالنسبة لأولئك الذين قرأوا هذا ، لكن على الأقل هذه الأيام أفضل أن يكون لدي مشاعر متوازنة ، وهو أمر جيد جدًا بالنسبة لي. لا أعتقد أن أي شعور يمكن أن يكون أكثر قيمة من الشعور بالسلام الآن.
ما الذي يسحرك العام المقبل ، ما هي توقعاتك؟
هلال ألتينبليك: تعلمت أن أفتح نفسي بالشخصية التي ألعبها. لهذا السبب أتطلع إلى الشخصيات والمشاريع الجديدة وما يضيفونه لي.
إبراهيم شيليكول: المستقبل بحد ذاته مثير للغاية. إن عدم معرفة إلى أين سيتحول العالم ، وما الذي سيجلبه مرور الوقت ، وكيف ستختبرنا الحياة ، هو بالفعل مثير بحد ذاته. بالطبع ، أكثر ما يقلقني هو نمو ابني ومن سيصبح. ومع ذلك ، أتمنى أن يكون مستقبل بلادنا والإنسانية جيدًا. يجب أن نبني المستقبل بطريقة ودية ومحترمة ، ونبذل قصارى جهدنا لعيش حياة كريمة في سلام مع الطبيعة.